المخيم العائلي العاشر

2015Fami1
2015Fami10
2015Fami10
2015Fami11
2015Fami12
2015Fami13
2015Fami13
2015Fami14
2015Fami14
2015Fami15
2015Fami16
2015Fami17
2015Fami18
2015Fami18
2015Fami19
2015Fami19
2015Fami2
2015Fami2
2015Fami20
2015Fami20
2015Fami21
2015Fami22
2015Fami22
2015Fami23
2015Fami23
2015Fami24
2015Fami24
2015Fami25
2015Fami26
2015Fami26
2015Fami27
2015Fami27
2015Fami28
2015Fami29
2015Fami3
2015Fami30
2015Fami31
2015Fami32
2015Fami32
2015Fami33
2015Fami34
2015Fami34
2015Fami35
2015Fami35
2015Fami36
2015Fami37
2015Fami38
2015Fami38
2015Fami4
2015Fami5
2015Fami6
2015Fami6
2015Fami7
2015Fami7
2015Fami8
2015Fami9
2015Fami1     2015Fami10 2015Fami10  2015Fami11     2015Fami12     2015Fami13  2015Fami13 2015Fami14  2015Fami14 2015Fami15     2015Fami16     2015Fami17     2015Fami18  2015Fami18 2015Fami19  2015Fami19 2015Fami2 2015Fami2     2015Fami20  2015Fami20 2015Fami21     2015Fami22  2015Fami22 2015Fami23  2015Fami23 2015Fami24  2015Fami24 2015Fami25     2015Fami26  2015Fami26 2015Fami27  2015Fami27 2015Fami28     2015Fami29     2015Fami3  2015Fami30     2015Fami31     2015Fami32  2015Fami32 2015Fami33     2015Fami34  2015Fami34 2015Fami35  2015Fami35      2015Fami36     2015Fami37     2015Fami38  2015Fami38      2015Fami4  2015Fami5 2015Fami6  2015Fami6     2015Fami7  2015Fami7     2015Fami8 2015Fami9

بتوفيق الله تعالى و عونه انعقد المخيم العائلي العاشر في بني جابر من مساء الجمعة 24/07/2015 إلى مساء الأحد 26/07/2015 تحت شعار “و جعل بينكم مودة ورحمة


و بهذه المناسبة فإننا نتقدم بجزيل الشكر إلى كل الإخوة و الأخوات الذين شرفونا بحضورهم و مصاحبتهم و منحونا فرصة للتعرف عليهم و الاستفادة منهم، و نرجوا أن نلتقي بهم في مناسبات قادمة و بآخرين لم يتمكنوا من المشاركة في المخيم هذه السنة

كما نشكر كل من كتب ناصحا و مقترحا و نعدكم أننا سنجتهد لنأخذ بآرائكم و أفكاركم لتحسين الأداء و زيادة الفائدة في المخيمات و المناشط القادمة بإذن الله

و نسعد بتواصلكم دائما
و هذه التوصيات الختامية للمخيم العائلي العاشر

:

أعظم الوصايا و أهمها الاعتصام بكتاب الله و سنة نبيه، ففيهما الخير كله و باتباعهما تحصل السعادة في الدنيا و الآخرة

أولا: الزواج آية من آيات الله تعالى و سنة من سنن رسوله الكريم، وهو استجابة لنداء الفطرة السليمة ، و قد سماه الله بالميثاق الغليظ ، و اعتنى الإسلام به ووضع له من الضوابط و الأحكام ما يضمن تحقق أهدافه ، فما على الأزواج سوى تعلم دينهم و الالتزام بما أوجب عليهم و الرجوع إليه في كل شؤون حياتهم

ثانيا: حسن اختيار الزوج عامل مهم في نجاح الحياة الزوجية، ولذا نصح النبي صلى الله عليه وسلم بإعطاء الأولوية للدين ، فقال للرجل “فاظفر بذات الدين تربت يداك” وقال للمرأة و ذويها “إذا جاءكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الارض و فساد كبير”

ثالثا: شريك حياتك الزوجية قدرٌ قُدِّر لك، وهو مثلك و مثل غيرك من البشر، لا يخلو من نقص، فاحذر أن تُنسيك عيوبُه حسناتِه أو أن تقلل من شأنه، واذكر الله على نعمه يزدك ، و ارضَ بما قسم لك يُسعِدْك
رابعا: إشاعة المحبة و نشرها في البيت هي إحدى أهم أسباب السعادة الأسرية، فلا تعجز أن تظهر المحبة لزوجك و أولادك و تعبر عنها بصيغ و طرق مختلفة

خامسا: الزواج عقد يقتضي المشاركة في تحمل أعباء البيت و تربية الأولاد ، و التعاون على هموم الحياة (كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته، فالرجل راع … و المرأة راعية …. ) ، و يقتضي التعاون على أمور الدين (رحم الله رجلا قام من الليل فأيقظ امرأته فأبت فنضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل فأيقظت زوجها فأبى فنضحت في وجهه الماء

سادسا: لا تخلو الحياة من منغّصات، فإن حصل من الآخر ما تكره فتذكر أن فيه خصالا تُرضيك، و لا تُلغِ ما مضى من حسن المعاشرة، ولا تنسوا الفضل بينكم

أضف تعليقك